مشروع سقيا الماء – لأن العطش في غزة حقيقي
$25.00
Unit price
/
غير متاح
في غزة، لا أحد يفتح الصنبور مطمئنًا.
الماء إن وُجد، فهو مالالح أو ملوِّث، وإن انقطع – وهو ما يحدث كثيرًا – يستمر حاليًا في انتظار صهريج، أو دلو، أو أي وسيلة تروي عطش أطفالها.
المشكلة ليست في النهاية سوى مياه، بل في صعوبة الوصول إلى ماء نظيف. وتشمل نطاقات إضافية لا تحتاج إلى شراء المياه، وبالتالي لا تصل إليها.
في وسط هذا الواقع القاسي، إشعار سقيا الماء لملاحظة شيء مهم… ضروري:
ماء نظيف يُحفظ في خزّان، أو يُوزّع في صهريج، أو يُعترف في كوب، دون منّة… فقط كحق إنساني
لماذا تنطلق مشروع سقيا الماء؟
لأن العطش لا ينتظر.
ولأن كثيرًا من فلسطين في غزة تبدأ يومها في البحث عن الماء، لا عن الصافي.
لأنه لا يجب على الطفل أن يمرض بسبب التلوث، ولا أمًا مضطرًا إلى الاختيار بين شراء رغيف خبز أو جالون ماء.
مشروع سكاييا ليس رفاهية، بل لحاجة يومية وملحة. يهدف المشروع إلى تأمين الحد الأدنى من الكرامة… كوب ماء نظيف، في مكان آمن.
كيف نعمل؟
• توزيع صهاريج المياه على المناطق الأكثر احتياجًا، خصوصًا المخيمات ومراكز الإيواء.
• تركيب خزانات مياه للأسر التي تعتبر لأبسط مقومات الماء للتخزين.
• دعم محطات صغيرة لإمدادات المياه الصالحة للشرب في بعض الحالات والقراء.
• توفير برادات مياه في الأماكن العامة (مدارس، مستشفيات، مساجد، أماكن سكنية).
التأثير أكبر مما تتخيل
قد تبدو الزجاجة شيئًا عاديًا في اليد، ولكن في غزة قد تعني:
• طفلاً لا يُصاب بالجفاف.
• مريضًا تُخفف عنه آلامه.
• المرأة لا يجب عليها أن تستمر من مسافات طويلة.
• عائلةً تشرب بكرامة، لا بمنّة.
ساعدنا في إيصال الماء… الحياة
كل مساهم تروي ظمأ، وتخفف من قلوب أرهقها الجفاف والقهر.
مشروع سقيا الماء هو أبسط علاجات الرحمة… وأصدقائها.
كن شريكًا في هذا التأثير. لأن قطرة منك، قد تعني حياة كاملة لك
مشروع سقيا الماء – لأن العطش في غزة حقيقي