في غزة، لم يعد حالة طارئة.
بل أصبح واقعًا يوميًا تعيشه الأسرة آلاف، خاصًا في ظل الحرب، وقطاع مصادر الدخل، وندرة المواد الغذائية.
تخيل بيتًا لا تجد ما يطهوه، أمًا لا تعرف ماذا ستطعم أطفالها غدًا، وعائلة تنام وهي تفكر فقط كيف ستستمر تأثيرها على99.
من هنا، إطلاق مشروع حمية غذائية، أصغر أساليب الصمود:
طعام زوجة يكفي لأيام، يُوزع بكرامة، ويصل إلى احتياجاته دون تأخير.
⸻
لماذا هذا المشروع؟
• لسبب عدم القدرة على التحمل.
• لأن ثلاثة ثلاثة من ستة يعيشون بلا دخل ثابت، ولا يملكون القدرة على شراء المواد الغذائية الأساسية.
• لأن الظروف الحالية أبسط وأبسط الاحتياجات – كالدقيق، والزيت، والمعلّبات – صعبة المنال.
• ولأن الطعام هو أول ما يحتاجه الإنسان ليواصل، ليسمد، ليعيش.
⸻
ما الذي تحتويه؟
تحتوي على تجهيز سِلال على مدى تكفي الأسرة لمدة أسبوع تقريبًا، حسب عدد الأشخاص.
تشمل عادة:
• دقيق أو أرز
• زيت نباتي
• سكر، عدس، فاصوليا
• معلبات (تونة، فول، حلاوة)
• شاي أو حليب
•تنظيف المنتجات الحديثة
الهدف مش مجرد توزيع طعام، بل تقليل العائلة بالعجز، ومنحها مساحة للتنفس وسط كل هذا الضغط.
⸻
وين بنوصل السلال؟
• المناطق الهامة والمحرمة
• الاستخدام الممتع
• مراكز الإيواء والبيوت
• الأرامل والأيتام وذوي الدخل المحدود
⸻
ساعدنا نصل إلى ما قبل ما نتوصل إلى الحاجة إلى الخطر الشديد
قد لا تغير الوجبات الغذائية الواقع كليًا، ولكن تغيرًا كبيرًا في حياة الأسرة منه.
كن سببا في ذلك الغد.
شارك الآن، وخليك جزء من فعل بسيط… لكنه بيوصل لقلوب محتاجة
