من نحن

من ضمن إرثٍ متواصل، وعطاءٍ لا ينضب، عملٍ دؤوب لا ينقطع، يقودنا توكٌ خالص لنصوغ أفعالًا خيرية ممزوجة بالإنسانية، فنخطو ونعم الله بخطوات نحو أبواب الخير؛ سوف تساهم في نهضة الناشئة الغزيعون، كثرة العوز لاستخدام المجتمع المتنوع ورفدها بالمات المدنية المعتدلة، محققين الغرض منكم بالتالي تكيف المجتمع بشتى صوره.

جمعية عطايا لإغاثة فقراء غزة هي منظمة خيرية، مهمة لتقديم مساعدات طارئة وطويلة الأمد، وغيرها من الأعمال؛ للتخفيف من ذلك أهل قطاع غزة، وترميم جراحهم وآلامهم، كما ينصب تركيزها على برامج التنمية الإنسانية والاجتماعية التي تكاملت بنيجيرية للفقر؛ لمساعدة مجتمعها على تطوير موارده في أنجع السبل، بحيث تصبح ذاتيًا فقط، كما تعتبر هذه الأداة الإبداعية تبرعات الأدوات الداعمة من أهل الخير والعطاء، ما يزيدهم ثقة مطلقة وتخفيف الأعباء على الأسر المتزايدة التي تفتقد مقومات الحياة.

مهمتنا

نحاول بفضل الله وتوفيقه؛ ليتوج الله تعبنا ببلوغ المقصد، فنرسم بسمة لنترك بصمة في أعمال الخير، حيث يوفر متطوعونا الزخم الذي يساعدنا في إحداث حلول مجتمعية تنموية بالاعتماد على بياناتهم ومتابعتها بشكل دوري.

رؤيتنا

حاول أن تكون مبادرين في تنمية العمل الخيري، وتمكين سبل العيش المجتمعي التنموي الجديد، وتيكافل الاجتماعي في قطاع غزة، للمساهمة في صون كرامة الأفراد وتنوعهم.

رسالتنا

نولي اهتمامًا شديدًا برفد الأسرة الممتعة بالمعونة الاجتماعية والمعنوية، وذلك بهدف خدمات اجتماعية خيرية، حيث تسعى محليًا من حلحلة جميع مشاكل المجتمع التي تعترض بمناحي الحياة المعاصرة، وإطار مؤسسي قائم على تيكافل المشترك مجتمعي، من خلال قوى بشرية مؤهلة، وخطط متقنة هادفة.

قيمنا

أجمل وأروع هندسة في العالم، أن تبدأ جسراً من الأمل على نهر من كل شيء، فنسترد بالتعاليم تدعو في كتاب الله وسنة رسوله عليه السلام، وأهمها:

مرضاة رب العالمين

آلينا على آلاف منذ زمن بعيد، أن يكون عملنا وعطاؤنا لنيل الأجر والثوابت من رب العالمين.

الإنسانية

فورتنا شعارنا الأول؛ لمعاملة جميع البشر بشكل إنساني وقضاء حوائجهم، وأن استمر عملنا بشكل دؤوب وخمسى ومعه الله.

الإحسان

تتميز أعمالنا في مكافحة الفقر بالإحسان والإتقان في أفعالنا وسلوكنا، مما يجعلنا نخدم الأشخاص المستحقين للإغاثة.

الأمانة

نحن نلتزم بالتمسك بواجبنا الطويل في استخلاف الإنسان على الأرض ومواردها، حيث نلتزم إذن بأن يزرعها الناس كعاملين في مجال الإنسان والتنموي، والتحلي بالشفافية والمسؤولية.

التشاور

يقوم ديننا الإسلامي بالتشاور، حيث يبدأ التشاور صوب أعيننا في كل مستويات العمل ضمن الجمعية، والتشاور مع المجتمع في المشاريع المرادة.

الأخلاق

تبع هدي ونهج رسولنا الكريم بالتعامل مع الجميع بمكارم الأخلاق وأحسنها.

أهدافنا

الهدف العام:

تقديم خدمات إغاثية متكاملة، وفق معايير عالمية تحافظ على كرامة الإنسان.

القوة:

تشجع روحتكافل التواصل بين أفراد المجتمع، ولكن من الاختلاف بين الطبقات الاجتماعية، عن طريق تقوية العلاقات الاجتماعية بين الطبقات والفقيرة .

المشاركة في تحسين الوضع الاجتماعي والكومي للأسر المحتاجة.

مستلزمات المنزل الممتعة حسب الاحتياجات الاجتماعية. -

تقديم المساعدات المالية للأسر المحتاجة. -

المشاركة في أعمال مختلفة الخير حسب القوانين والقوانين.

تقديم المساعدات الطارئة في حالات الحروب . -

- نصون كرامة المترفين.

تعمل على محاربة الفقر، المتضررين. -

تقديم النصائح والمشورة في بعض الأمور المجتمعية التي يصعب حلها. -

رفع مستوى الوعي بين الناس .