في غزة، لم يعد الجوع حالة طارئة.
بل أصبح واقعًا يوميًا تعيشه آلاف الأسر، خصوصًا في ظل الحرب، وانقطاع مصادر الدخل، وندرة المواد الغذائية.
تخيل بيتًا لا يجد ما يطهوه، أمًا لا تعرف ماذا ستطعم أطفالها غدًا، وعائلةً تنام وهي تفكر فقط كيف ستمرّ بأقل خسائر ممكنة.
من هنا، انطلق مشروع السلة الغذائية، لتوفير أبسط مقومات الصمود:
طعام يكفي الأسرة لأيام، يُوزع بكرامة، ويصل إلى من يحتاجه دون تأخير.
⸻
لماذا هذا المشروع؟
• لأن الجوع لا ينتظر.
• لأن مئات الآلاف من العائلات تعيش بلا دخل ثابت، ولا تملك القدرة على شراء أساسيات الطعام.
• لأن الظروف الحالية جعلت حتى أبسط الاحتياجات – كالدقيق، والزيت، والمعلّبات – صعبة المنال.
• ولأن الغذاء هو أول ما يحتاجه الإنسان ليواصل، ليصمد، ليعيش.
⸻
ما الذي تحتويه السلة؟
نقوم بتجهيز سِلال تحتوي على مواد أساسية تكفي الأسرة لمدة أسبوعين تقريبًا، بحسب عدد الأفراد.
Nom de la marque :
• دقيق أو أرز
• Le Seigneur
• سكر، عدس، فاصوليا
• معلبات (تونة، فول، حلاوة)
• Le Seigneur
• أحيانًا مواد تنظيف أساسية
الهدف مش مجرد توزيع طعام، بل تقليل شعور العائلة بالعجز، ومنحها مساحة للتنفس وسط كل هذا الضغط.
⸻
وين بنوصل السلال؟
• المناطق المهمشة والمحرومة
• الأسر المتعففة
• مراكز الإيواء والبيوت المتضررة
• الأرامل والأيتام وذوي الدخل المحدود
⸻
ساعدنا نوصل السلة قبل ما توصل الحاجة لحدّ الخطر
السلة الغذائية قد لا تُغيّر الواقع كله، لكنها تغيّر يومًا قاسيًا في حياة أسرة منهكة.
كن سببًا في ذلك التغيير.
شارك الآن، وخليك جزء من فعل بسيط… لكنه بيوصل لقلوب محتاجة
